((تراتيل غروب))
طرزت لك هوس حبي
سجادة دمشقية
بخيوط من وهج شمس عينيك
المسالمتين
فيستحيل اعترافي كانه خطيئة
عملا فريا..
هندسة عشقك تمتد لما وراء
اقواس قوس قزح
فترتخي مجرة دهشتي
من فرط نبض همساتك
رغم اني لم ابح
وخزنت هواك في اقبية
جدراني سرا خفيا..
ليلا تتوهج شراشف الحلم
فاجمع صدفات ضحكة بريئة
ونظرة انشطارية تفتك بخبايا اسراري
فاسقط اسير حمرة خدود وجنتيك
فيمتزج الشفق بخجلك
جبارا شقيا..
عندها تستفيق الحمى بين اسطر الكلمات
فيتوقف الكلام
كل المسافات تتمدد
تشيخ الحروف
انزف شررا مثل لهيب
يتطاير شظيا..
تهيج رمال الحنين
من غير خريف تسقط كل اوراقي
عاريا تصفعني
كل الانواء
وكأني منذ نيف وجيل
انتهت حياتي
بالرغم من اني لا زلت حيا...
اني في حبك نذرت للقصيدة
صوما
فلن اكلم اليوم
انسيا ولا جنيا ...
طرزت لك هوس حبي
سجادة دمشقية
بخيوط من وهج شمس عينيك
المسالمتين
فيستحيل اعترافي كانه خطيئة
عملا فريا..
هندسة عشقك تمتد لما وراء
اقواس قوس قزح
فترتخي مجرة دهشتي
من فرط نبض همساتك
رغم اني لم ابح
وخزنت هواك في اقبية
جدراني سرا خفيا..
ليلا تتوهج شراشف الحلم
فاجمع صدفات ضحكة بريئة
ونظرة انشطارية تفتك بخبايا اسراري
فاسقط اسير حمرة خدود وجنتيك
فيمتزج الشفق بخجلك
جبارا شقيا..
عندها تستفيق الحمى بين اسطر الكلمات
فيتوقف الكلام
كل المسافات تتمدد
تشيخ الحروف
انزف شررا مثل لهيب
يتطاير شظيا..
تهيج رمال الحنين
من غير خريف تسقط كل اوراقي
عاريا تصفعني
كل الانواء
وكأني منذ نيف وجيل
انتهت حياتي
بالرغم من اني لا زلت حيا...
اني في حبك نذرت للقصيدة
صوما
فلن اكلم اليوم
انسيا ولا جنيا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق