(( حوافُّ أُنثى ))
............
ذاتَ حوافِ مساء
تداعتْ طيورُ السماء
وأوراقُ الخريف
وبعضُ لفيفِ شوقٍ
يدقُّ بابَ الرِثاء
جليدٌ تذمرَ بينَ ضفاف
ضفافُ حنينٍ واشتياق
ثُلّةٌ منْ قهرِ الفراق ...
حريقٌ يمتطي صهوةَ شراعٍ مُخيف
ثارتْ براكينُ الغُبار
وسنابكُ خيلُ التتار
ثورةُ أنثى
لهيبُ رجُلٍ على راحلةِ الانتظار
ذاتَ حوافِ مساء
كُلُّ أغاني المحار
وجعُ الشِجار
نسائمُ العُمرِ الحزينة
تُمطِرُ تلكَ السفينة
تُداعبُ ذكرى
نكبةُ أُنثى ...
ورجلٌ خلفَ قُضبانِ الجليد
يتربصُ اِنكشافَ السِتار
..........
............
ذاتَ حوافِ مساء
تداعتْ طيورُ السماء
وأوراقُ الخريف
وبعضُ لفيفِ شوقٍ
يدقُّ بابَ الرِثاء
جليدٌ تذمرَ بينَ ضفاف
ضفافُ حنينٍ واشتياق
ثُلّةٌ منْ قهرِ الفراق ...
حريقٌ يمتطي صهوةَ شراعٍ مُخيف
ثارتْ براكينُ الغُبار
وسنابكُ خيلُ التتار
ثورةُ أنثى
لهيبُ رجُلٍ على راحلةِ الانتظار
ذاتَ حوافِ مساء
كُلُّ أغاني المحار
وجعُ الشِجار
نسائمُ العُمرِ الحزينة
تُمطِرُ تلكَ السفينة
تُداعبُ ذكرى
نكبةُ أُنثى ...
ورجلٌ خلفَ قُضبانِ الجليد
يتربصُ اِنكشافَ السِتار
..........
وليد.ع.العايش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق