كم احببتها ونثرت حرفي
وكم في هواها اضعت وقتي
وكم انتظرت رسالة الحب منها
وكم أقسمت أني سأقسو
وسأعتب عليها حين تأتي
ولما حضرت قلت لها
طاب النسيم لما حضرت
ونثرت في الجو عطر شذاها
وبدلت عتابي بقولي انت فزتي
ولم يبق سوى فرحي وصمتي
وأدركت أن هواها هو حياتي
وغيابها عني يسبب موتي
يعرب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق