دائما أحبها بلا عنوان للكاتب فايز محمد
دائما أحبها بلا عنوان.................أيها الثائر على الثائر ....أيها الغائر
في جيبه الممتلئ
او ربما الفارغ من القناعات ....
أيها القادم نحوي
بخنجر الحوار
لكي تسنه علي
و تقتل ماتبقى لدي
من كلمات ....
و وجب الشكر
للمعتوه و للعاشق و للمفكر المستأجر
فكلهم مناسبة للحرية
فهي تولد من حماقات .....
فايز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق