إنْ تختفي فاتبعْ أثرها
واقتَفي
شمسي شروقٌ
وهجُها لا ينطَفي
في لطفها المعهودِ تُلقي دِفأها
تبدي حنانًا في سطوعٍ تحتفي
صبحًا أطلَّتْ في غرورٍ واثقٍ
من عطرها
سحرٌ شذا أوصافَها
قد أسرفتْ في سحرها
حتى غدتْ
روحي لديها
في خُشوعٍ دائِمِ
في بردِها ماستْ دلالًا تنثني
مالت قليلًا
في غروبٍ فاتِنِ
قلبي طَميعٌ
يستضيفُ الحبَّ في أوطانهِ
يرجو مكوثًا في حِما هذا الجمال المسرِفِ
بدرٌ سنا
نالَ العلا
نال المنى في عصرهِ
يا حسنهُ
فاق الجمال اليوسفي
واقتَفي
شمسي شروقٌ
وهجُها لا ينطَفي
في لطفها المعهودِ تُلقي دِفأها
تبدي حنانًا في سطوعٍ تحتفي
صبحًا أطلَّتْ في غرورٍ واثقٍ
من عطرها
سحرٌ شذا أوصافَها
قد أسرفتْ في سحرها
حتى غدتْ
روحي لديها
في خُشوعٍ دائِمِ
في بردِها ماستْ دلالًا تنثني
مالت قليلًا
في غروبٍ فاتِنِ
قلبي طَميعٌ
يستضيفُ الحبَّ في أوطانهِ
يرجو مكوثًا في حِما هذا الجمال المسرِفِ
بدرٌ سنا
نالَ العلا
نال المنى في عصرهِ
يا حسنهُ
فاق الجمال اليوسفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق