مدوا النطع شحذوا المبضع،
رسموا حدود اللعبة،
كل يحلم بالسريط المعجون
والنجاة من شر دفين مكنون،
وتوالت السنون،
اتسعت رقعة الحجلة وتشابكت،
العفراء وطأها العسس،
والعذراء استباحها قبيح شخس،
أزفت ساعة القصاص،
مذنبة إذ أطعمتهم،
مذنبة أن سقتهم،
مذنبة مذ ولدتهم،
اتهموها بالزنا،
وجؤوا رحمها،
دقوا الطبول،
احتسوا الخمور،
حفروا القبور،
تذوقوا سريطا معجونا بالخذلان والثبور،
وأكلت من رؤوسهم كل الطيور!!!
كل الطيور!!!
أغبياء فرطوا بالأرض،
احتفظوا بحجلة رسمت لهم،
بقلمي رأفت الحكيم
رسموا حدود اللعبة،
كل يحلم بالسريط المعجون
والنجاة من شر دفين مكنون،
وتوالت السنون،
اتسعت رقعة الحجلة وتشابكت،
العفراء وطأها العسس،
والعذراء استباحها قبيح شخس،
أزفت ساعة القصاص،
مذنبة إذ أطعمتهم،
مذنبة أن سقتهم،
مذنبة مذ ولدتهم،
اتهموها بالزنا،
وجؤوا رحمها،
دقوا الطبول،
احتسوا الخمور،
حفروا القبور،
تذوقوا سريطا معجونا بالخذلان والثبور،
وأكلت من رؤوسهم كل الطيور!!!
كل الطيور!!!
أغبياء فرطوا بالأرض،
احتفظوا بحجلة رسمت لهم،
بقلمي رأفت الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق