خاطرة من وحي الحرب
المهاجر العائد
المهاجر العائد
حاول جاهدا انتشال قدميه من غرين الضلال،
لكن سدر الأحقاد أنهكه فقرر الاستسلام،
تمتم فوق رشوفه تهويدة النهاية،
وأخذ يخبو كالنوء في دجنة قلوبهم،
التاث ألمه المتجدد فوق جرح نكأه ظفر الجهل،
غاص حتى اتحد مع طمي هارب من سفن غارقة في بحر الظلمات،
فجأة ارتطم رأسه بصخرة صرخة
انطلقت من لسان ضميره،
كبلسم...
أماطت القذى عن عيون اختفى خلفها الجمان،
أشعلت مارجا نقيا أحرق أيكة الشر،
انبلج النور،
اختفى الديجور،
علم أن الله سلام،
وأن الظالم لاينام،
رمى سكينه وعانق أخاه...
عائد لحضن الوطن.
بقلمي
رأفت الحكيملكن سدر الأحقاد أنهكه فقرر الاستسلام،
تمتم فوق رشوفه تهويدة النهاية،
وأخذ يخبو كالنوء في دجنة قلوبهم،
التاث ألمه المتجدد فوق جرح نكأه ظفر الجهل،
غاص حتى اتحد مع طمي هارب من سفن غارقة في بحر الظلمات،
فجأة ارتطم رأسه بصخرة صرخة
انطلقت من لسان ضميره،
كبلسم...
أماطت القذى عن عيون اختفى خلفها الجمان،
أشعلت مارجا نقيا أحرق أيكة الشر،
انبلج النور،
اختفى الديجور،
علم أن الله سلام،
وأن الظالم لاينام،
رمى سكينه وعانق أخاه...
عائد لحضن الوطن.
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق