على قيد من الحياة
بقلم # عماد شختور
بقلم # عماد شختور
يحاصرني الموج من كل الجهات
ما أصعب مذاق الغرق
وأنت على قيد من الحياة
لا زلت تلوح بيدك
لكل الناظرين
ما أصعب مذاق الغرق
وأنت على قيد من الحياة
لا زلت تلوح بيدك
لكل الناظرين
بحر الحياة الواسع كم
طوى من سفن الأمنيات
ومزقت عواصفه أشرعة الأمل
في كل يوم أفقد جزء مني
ولا أعلم كم فقدت من أجزاء
ولا أدري الكم الباقي
لا أقوى على رفع يدي
فألوح للغياب بدمع في أحداقي
وأنظر لكل من يلهو على الشاطئ
ويلعب في الرمال
طوى من سفن الأمنيات
ومزقت عواصفه أشرعة الأمل
في كل يوم أفقد جزء مني
ولا أعلم كم فقدت من أجزاء
ولا أدري الكم الباقي
لا أقوى على رفع يدي
فألوح للغياب بدمع في أحداقي
وأنظر لكل من يلهو على الشاطئ
ويلعب في الرمال
تمنيت أن أبنى بيتا من الرمل
يهدمه الموج حين يغضب المد
ويتركه جريحا ممزقا
حزينا مثلي
لطالما كانت حياتي بيتا من الرمل
دائمة الإنتظار لمد مفاجئ
وموج غامر
ولعل تسونامي الذي ضربني
منذ ثلاث سنوات
لم يترك حبة رمل واحدة
على شاطئ احتمالي
يهدمه الموج حين يغضب المد
ويتركه جريحا ممزقا
حزينا مثلي
لطالما كانت حياتي بيتا من الرمل
دائمة الإنتظار لمد مفاجئ
وموج غامر
ولعل تسونامي الذي ضربني
منذ ثلاث سنوات
لم يترك حبة رمل واحدة
على شاطئ احتمالي
أدركت الآن قيمة الوقت
وأنا أستجدي اللحظات
أن تطول
ليس طمعا في نبض زائد
لكن طمعا في وداع لائق
بموكب من الحزن
وحشود من الدمع
وأنا أستجدي اللحظات
أن تطول
ليس طمعا في نبض زائد
لكن طمعا في وداع لائق
بموكب من الحزن
وحشود من الدمع
بقلم # عماد شختور
يحاصرني الموج من كل الجهات
ما أصعب مذاق الغرق
وأنت على قيد من الحياة
لا زلت تلوح بيدك
لكل الناظرين
ما أصعب مذاق الغرق
وأنت على قيد من الحياة
لا زلت تلوح بيدك
لكل الناظرين
بحر الحياة الواسع كم
طوى من سفن الأمنيات
ومزقت عواصفه أشرعة الأمل
في كل يوم أفقد جزء مني
ولا أعلم كم فقدت من أجزاء
ولا أدري الكم الباقي
لا أقوى على رفع يدي
فألوح للغياب بدمع في أحداقي
وأنظر لكل من يلهو على الشاطئ
ويلعب في الرمال
طوى من سفن الأمنيات
ومزقت عواصفه أشرعة الأمل
في كل يوم أفقد جزء مني
ولا أعلم كم فقدت من أجزاء
ولا أدري الكم الباقي
لا أقوى على رفع يدي
فألوح للغياب بدمع في أحداقي
وأنظر لكل من يلهو على الشاطئ
ويلعب في الرمال
تمنيت أن أبنى بيتا من الرمل
يهدمه الموج حين يغضب المد
ويتركه جريحا ممزقا
حزينا مثلي
لطالما كانت حياتي بيتا من الرمل
دائمة الإنتظار لمد مفاجئ
وموج غامر
ولعل تسونامي الذي ضربني
منذ ثلاث سنوات
لم يترك حبة رمل واحدة
على شاطئ احتمالي
يهدمه الموج حين يغضب المد
ويتركه جريحا ممزقا
حزينا مثلي
لطالما كانت حياتي بيتا من الرمل
دائمة الإنتظار لمد مفاجئ
وموج غامر
ولعل تسونامي الذي ضربني
منذ ثلاث سنوات
لم يترك حبة رمل واحدة
على شاطئ احتمالي
أدركت الآن قيمة الوقت
وأنا أستجدي اللحظات
أن تطول
ليس طمعا في نبض زائد
لكن طمعا في وداع لائق
بموكب من الحزن
وحشود من الدمع
وأنا أستجدي اللحظات
أن تطول
ليس طمعا في نبض زائد
لكن طمعا في وداع لائق
بموكب من الحزن
وحشود من الدمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق