يا وطني..........
هل الضمير لديهم بات بالعهر مجاهراً
أم أن العهر فيهم معاصراً
قد كان الضمير حيناً قاهراً
فصار العهر عليه مقامراً
*****
لا صحوة فيهم من عهر الضمائر
وامتلأت من أقذار ضمائرهم المقابر
والوطن باعوه ببريق ذهب المعاصر
من نفط ظنوا أنه لهم فيه مآثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق