الأحد، 27 مارس 2016

في ازقتها مررت للكاتب عدنان الخطيب

في ازقتها مررت
تهت بعد احجارها
ورسم الياسمين يلون أبوابها
ذبت بعطر الليمون والنانرج
مثل قطعة سكر ...
دمشق ... داخل الأبواب الثمانيه
هناك يمر الغريب ومعه
الة التصوير
و امر انا ومعي
ماضي وحاضري ومستقبلي ...
كيف يكون مستقبلي
دون قلبي وفكري
هو مازال هناك
تاه بين احجارها
وعطر ليمون بيوتها
القلب هناك يرسم مستقبله
وانا هنا اتعي ماضي وحاضري
بقلمي ... ‫#‏عدنان‬ الخطيب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق