قلتُ لها
أرى أيامي تغتالُ أحلامي
ها قد سادَ الظلام و خمُدت براكين الغرام
عاد السكون و غابَ الحُب المجنون
فلا القلبُ صابر ولا العشقُ مُثابر
لا يمكنني المرور ...ذبُلتْ زهور النور
أقف الآن عند سور شُيد مُنذ عصور
كان مطموراً بين الصخور
شيدته الظروف و قالت عليك الوقوف
قلتُ لها : هلا تمهلتي
قــالــت : أعلمُ بأنكَ ستأتي
قلت لها : ما لكِ مني و أحلامي خُطت عبر التمني
قــالــت : ليسَ لكَ أحلام ...ستُفنى عشاقُ الهيام
قلتُ لها : سأنتصر
قــالــت : و ماذا تنتظر ؟
قلتُ لها : صرخة حبيبة تعتذر.
ها قد سادَ الظلام و خمُدت براكين الغرام
عاد السكون و غابَ الحُب المجنون
فلا القلبُ صابر ولا العشقُ مُثابر
لا يمكنني المرور ...ذبُلتْ زهور النور
أقف الآن عند سور شُيد مُنذ عصور
كان مطموراً بين الصخور
شيدته الظروف و قالت عليك الوقوف
قلتُ لها : هلا تمهلتي
قــالــت : أعلمُ بأنكَ ستأتي
قلت لها : ما لكِ مني و أحلامي خُطت عبر التمني
قــالــت : ليسَ لكَ أحلام ...ستُفنى عشاقُ الهيام
قلتُ لها : سأنتصر
قــالــت : و ماذا تنتظر ؟
قلتُ لها : صرخة حبيبة تعتذر.
الشاعر ( أبو كهف ) ديوان ( سنوات الضياع ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق