سِيحْتْ لَيَّامْ ،، !
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
مَلِّي كَانَتْ الصَّابَا
عْيُونْهَا بِالخِيرْ تَدْمَعْ
و السْبُولَة شَاخْدَة
مَنْ بْعِيدْ تَلْمَعْ
الثَّامْرَة فِيهَا لِلَّهْ تَرْكَعْ
وَ الزْرَعْ بْلَا عَسَّاسْ
عْلَى گََدْ شُوفَكْ
عْلَى گََدْ طُولَكْ
عْلَى گََدْ وْگُوفَكْ
كَانَتْ الرِّيحْ تْخَلِّي
صُوتُو مَنْ بْعِيدْ
إِلَى اتَّحْدَرْ
حَمْدُو لِلَّهْ يَتَّسْمَعْ
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
مَلِّي كَانَتْ الصَّابَا
عْيُونْهَا بِالخِيرْ تَدْمَعْ
و السْبُولَة شَاخْدَة
مَنْ بْعِيدْ تَلْمَعْ
الثَّامْرَة فِيهَا لِلَّهْ تَرْكَعْ
وَ الزْرَعْ بْلَا عَسَّاسْ
عْلَى گََدْ شُوفَكْ
عْلَى گََدْ طُولَكْ
عْلَى گََدْ وْگُوفَكْ
كَانَتْ الرِّيحْ تْخَلِّي
صُوتُو مَنْ بْعِيدْ
إِلَى اتَّحْدَرْ
حَمْدُو لِلَّهْ يَتَّسْمَعْ
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذْاكْ العَامْ
كَانُو الشْيُوخْ
وْ كَانُو الشْيَاخْ
صُوتْهُمْ يْدَنْدَنْ كِالفْرَاخْ
وْ كَانَتْ الشِّيخَة
عَاكْفَة فُوگْ القَعْدَة
تَرْدَحْ بْلَا احْزَامْ
تَطْلَعْ فِالسَّهْرَة كُلْ مَرَّة
تَخْبَرْنَا بِحْكَايَة
وَ اخْبَارْ البَارَحْ أُو ذِيكْ لِيَّامْ
أُو تَخْتَمْهَا زُورْ
بِالرَّكْزَة وْ ذَاكْ المَوَّالْ
گَُولُو العَامْ زِينْ أَ الوْلَادْ
گَُولُو العَامْ زِينْ
كَانْ الشْطِيحْ أُو الزْدِيحْ
فِالبْلَادْ
كَانُو الطَّلْبَة
يَقْرَاوْ تَحْتْ الكَرْمَة
أُو كَانْ الحْدِيثْ أُو المْدِيحْ
كَانْ الوَافَا وْ كَانَتْ الكَلْمَة
أُو كَانْ الوَادْ وَادْ
يْخافُو مَنُّو العْبَادْ
مَاشِي وَادْ الشَرَّاطْ
اللِّي ادَّا الزَّايْدِي
أُو كَمَّلْ تْرَانُو بْبَاهَا
و خَرْجَتْ القُرْحَة فَرْحَة
فِدْمُوعْ اقْرَانُو تَتْبَاهَا
أُو وَلْذْاكْ العَامْ
كَانُو الشْيُوخْ
وْ كَانُو الشْيَاخْ
صُوتْهُمْ يْدَنْدَنْ كِالفْرَاخْ
وْ كَانَتْ الشِّيخَة
عَاكْفَة فُوگْ القَعْدَة
تَرْدَحْ بْلَا احْزَامْ
تَطْلَعْ فِالسَّهْرَة كُلْ مَرَّة
تَخْبَرْنَا بِحْكَايَة
وَ اخْبَارْ البَارَحْ أُو ذِيكْ لِيَّامْ
أُو تَخْتَمْهَا زُورْ
بِالرَّكْزَة وْ ذَاكْ المَوَّالْ
گَُولُو العَامْ زِينْ أَ الوْلَادْ
گَُولُو العَامْ زِينْ
كَانْ الشْطِيحْ أُو الزْدِيحْ
فِالبْلَادْ
كَانُو الطَّلْبَة
يَقْرَاوْ تَحْتْ الكَرْمَة
أُو كَانْ الحْدِيثْ أُو المْدِيحْ
كَانْ الوَافَا وْ كَانَتْ الكَلْمَة
أُو كَانْ الوَادْ وَادْ
يْخافُو مَنُّو العْبَادْ
مَاشِي وَادْ الشَرَّاطْ
اللِّي ادَّا الزَّايْدِي
أُو كَمَّلْ تْرَانُو بْبَاهَا
و خَرْجَتْ القُرْحَة فَرْحَة
فِدْمُوعْ اقْرَانُو تَتْبَاهَا
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
مَا بْحَالُو عَامْ
كَانْ الثِّيقَارْ أُو لَمَانْ
عْلِي وْ عْلِي وَ الحَطَّابْ
گْنَاوَة وْ نَاسْ الغِيوَانْ
تْغَنِّي لْ الحْصَادْ
وَ الحَرْثْ إِلَى جَا
غِيرْ مَرَّة وَحْدَة
مَا يَتْعَاوَدْ خِيرُو مَا يَتَّقْطَعْ
وْ زِيدْ العَيْطَة و الغَيْطَة
أُو رَكْزَةْ ازْمَانْ
كِيفْ دَنْدَنْ ذَاكْ لَوْثَارْ
أُو كِيفْ غَنَّاتْ الزَحَّافَة
وْ نَعْمْانْ مَلِّي غَنَّى
لْفَاسْ لْشَفْشَاوَنْ أُو لْوَزَّانْ
وْ كَانْ بْزِيزْ فِينَا كْلَامُو
يَمْسَحْ الدَّمْعَة وْ يْدَفِّينَا
كَانْ أُو بْقَى فَنَّانْ
مَا بَاعْ مَا اشْرَى
مَا بَدَّلْ اللْوَانْ
كَانْ العَوْدْ عَوْدِي حَرَّانْ
مَا يَتَّرْكَبْ بْلَا لْجَامْ
مَلِّي السَرْوَالْ كَانْ
يَتَّلْبَسْ فُوگْ الحْزَامْ
وَلَّا يَخْرُجْ احْمَرْ فلُونُو
وَ يَتْلَمُّو عْلِيهْ فِصْبَاحُو
الخْوَالْ أُو العْمَامْ
يْزَوْرُوهْ دْرُوبْ الحُومَة
بِالزْغَارِيتْ أُو العْلَامْ
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
مَا بْحَالُو عَامْ
كَانْ الثِّيقَارْ أُو لَمَانْ
عْلِي وْ عْلِي وَ الحَطَّابْ
گْنَاوَة وْ نَاسْ الغِيوَانْ
تْغَنِّي لْ الحْصَادْ
وَ الحَرْثْ إِلَى جَا
غِيرْ مَرَّة وَحْدَة
مَا يَتْعَاوَدْ خِيرُو مَا يَتَّقْطَعْ
وْ زِيدْ العَيْطَة و الغَيْطَة
أُو رَكْزَةْ ازْمَانْ
كِيفْ دَنْدَنْ ذَاكْ لَوْثَارْ
أُو كِيفْ غَنَّاتْ الزَحَّافَة
وْ نَعْمْانْ مَلِّي غَنَّى
لْفَاسْ لْشَفْشَاوَنْ أُو لْوَزَّانْ
وْ كَانْ بْزِيزْ فِينَا كْلَامُو
يَمْسَحْ الدَّمْعَة وْ يْدَفِّينَا
كَانْ أُو بْقَى فَنَّانْ
مَا بَاعْ مَا اشْرَى
مَا بَدَّلْ اللْوَانْ
كَانْ العَوْدْ عَوْدِي حَرَّانْ
مَا يَتَّرْكَبْ بْلَا لْجَامْ
مَلِّي السَرْوَالْ كَانْ
يَتَّلْبَسْ فُوگْ الحْزَامْ
وَلَّا يَخْرُجْ احْمَرْ فلُونُو
وَ يَتْلَمُّو عْلِيهْ فِصْبَاحُو
الخْوَالْ أُو العْمَامْ
يْزَوْرُوهْ دْرُوبْ الحُومَة
بِالزْغَارِيتْ أُو العْلَامْ
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
مَاشِي وَلْدُو
غِيرْ رْبِيبْ أُو رَبَّاهْ
مَا بْحَالُو عَامْ وَلَّا سْنِينْ
كَانَتْ الشِّيخَة
فِالمْوَاسَمْ تَتْجَبَّدْ
وَ الفَلَّاحْ يَجْبَدْ
يْجُودْ مَنْ جِيبُو وَ يَعْلَگْ
يَغْرَمْ مَنْ الخْزِينْ
حْتَى خْلَاوْهَا
عَالصْگَعْ مُولْ القَرْضْ
وَ رْجَعْ لِلدَّوَّارْ خَلَّاهْ
اخْرَاجَة بِينْ الخَمَّاسَة
يَتْحَاوَزْ اتْرَاسَة
يْدُورْ بِينْ الرْبَاعَة
بِحْلَاسَة
و مَلِّي صَبَّتْ الشْتَا
غَرْقَتْ البْلَادْ
گَالُو أُوزِّينْ فِالبْلَاصَة
دَارْهَا الوْزِيرْ
مَا دَارَتْهَا الصَّابَا
وَلَّا الخَوْصَصَة
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
مَاشِي وَلْدُو
غِيرْ رْبِيبْ أُو رَبَّاهْ
مَا بْحَالُو عَامْ وَلَّا سْنِينْ
كَانَتْ الشِّيخَة
فِالمْوَاسَمْ تَتْجَبَّدْ
وَ الفَلَّاحْ يَجْبَدْ
يْجُودْ مَنْ جِيبُو وَ يَعْلَگْ
يَغْرَمْ مَنْ الخْزِينْ
حْتَى خْلَاوْهَا
عَالصْگَعْ مُولْ القَرْضْ
وَ رْجَعْ لِلدَّوَّارْ خَلَّاهْ
اخْرَاجَة بِينْ الخَمَّاسَة
يَتْحَاوَزْ اتْرَاسَة
يْدُورْ بِينْ الرْبَاعَة
بِحْلَاسَة
و مَلِّي صَبَّتْ الشْتَا
غَرْقَتْ البْلَادْ
گَالُو أُوزِّينْ فِالبْلَاصَة
دَارْهَا الوْزِيرْ
مَا دَارَتْهَا الصَّابَا
وَلَّا الخَوْصَصَة
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ ،،
وَ شْحَالْ مَنْ عَامْ
ذَاكْ العَامْ أُو مَنْ اسْنِينْ
مَلِّي كَانْ الرْضَى
غِيرْ مَنْ اللَّهْ أُو الوَالْدِينْ
ما شفناها محروثة
وَلَّا حَصَّادْ جَانَا ارْزِينْ
وَلَّا ذُوكْ اللِّي حَكْمُونَا
گَعْدُو مْعَانَا عَالحْصِيرْ
وَلَّا بَاتْ لِيلْهُمْ دَاوِي
گَطْرَة گَطْرَة
وَلَّا يْهَتْهَتْ مَنْ دَقْ القَصْدِيرْ
وَلَّا ذِيكْ الرْبَاعَة
عْلَى وْجَهْ مُولَانَا
گَعْدَتْ مْعَانَا فِالگَاعَة
إُو عَرْفَتْ بَاشْ اللَّهْ بْلَانَا
وَلَّا دَارَتْ بِوْجَهْنَا
گَلْعَتْ هَمْنَا
أُو خَلَّاتْ صِيفْنَا
يَطْمَرْ ثَامَرْ فِالخْزَايْنْ
أُو وَلْذَاكْ العَامْ ،،
وَ شْحَالْ مَنْ عَامْ
ذَاكْ العَامْ أُو مَنْ اسْنِينْ
مَلِّي كَانْ الرْضَى
غِيرْ مَنْ اللَّهْ أُو الوَالْدِينْ
ما شفناها محروثة
وَلَّا حَصَّادْ جَانَا ارْزِينْ
وَلَّا ذُوكْ اللِّي حَكْمُونَا
گَعْدُو مْعَانَا عَالحْصِيرْ
وَلَّا بَاتْ لِيلْهُمْ دَاوِي
گَطْرَة گَطْرَة
وَلَّا يْهَتْهَتْ مَنْ دَقْ القَصْدِيرْ
وَلَّا ذِيكْ الرْبَاعَة
عْلَى وْجَهْ مُولَانَا
گَعْدَتْ مْعَانَا فِالگَاعَة
إُو عَرْفَتْ بَاشْ اللَّهْ بْلَانَا
وَلَّا دَارَتْ بِوْجَهْنَا
گَلْعَتْ هَمْنَا
أُو خَلَّاتْ صِيفْنَا
يَطْمَرْ ثَامَرْ فِالخْزَايْنْ
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
كَانَتْ الغَابَة كْبِيرَة
وَ الصَّابَا جَاتْ كْثِيرَة
كَانْ الحَطَّابْ
أُو اخُّوتُو فِينَا قْلَالْ
كَانُو يْحَوْزُو عْلِينَا الذْيَابْ
مَا عْرَفْنَا وَاشْ الحْصِيدَة
اللِّي كَانَتْ قْلِيلَة
وَلَّا نْيَابْ الكْلَابْ
اللِّي هَرْبَتْ ذُوكْ الذْيَابْ
أُو فَرْسَتْ جُوفْ الخْزِينَة
وْ خَلَّاتْنَا عُرْضَة
لِلذَّلْ وَ العْذَابْ
السْگِيطَة سَافْطَة
بْلَا خْشَافَة گَرْطِيطَة
بْلَا گُرْضَة
كَانَتْ كُلْ لِيَّامْ
عَنْدُهْمْ عِيدْ
أُو كُلْ عِيدْ وْرَاهْ زَرْدَة
وْ كُلْ زَرْدَة تْبَاعْ فِيهَا البْلَادْ
شْوَيَّة بِشْوَيَّة خُرْدَة ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
كَانَتْ الغَابَة كْبِيرَة
وَ الصَّابَا جَاتْ كْثِيرَة
كَانْ الحَطَّابْ
أُو اخُّوتُو فِينَا قْلَالْ
كَانُو يْحَوْزُو عْلِينَا الذْيَابْ
مَا عْرَفْنَا وَاشْ الحْصِيدَة
اللِّي كَانَتْ قْلِيلَة
وَلَّا نْيَابْ الكْلَابْ
اللِّي هَرْبَتْ ذُوكْ الذْيَابْ
أُو فَرْسَتْ جُوفْ الخْزِينَة
وْ خَلَّاتْنَا عُرْضَة
لِلذَّلْ وَ العْذَابْ
السْگِيطَة سَافْطَة
بْلَا خْشَافَة گَرْطِيطَة
بْلَا گُرْضَة
كَانَتْ كُلْ لِيَّامْ
عَنْدُهْمْ عِيدْ
أُو كُلْ عِيدْ وْرَاهْ زَرْدَة
وْ كُلْ زَرْدَة تْبَاعْ فِيهَا البْلَادْ
شْوَيَّة بِشْوَيَّة خُرْدَة ،،
ذَاكْ العَامْ ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ ،،
كَانَتْ الحَشْمَة وْ الوْقَارْ
وْ كَانَتْ المْرَا مْرَا
صُوتْهَا مَسْرَارْ
مَنْ تَحْتْ النْگَابْ
كَانَتْ لَالَّة
مَا يْتَگَالْ لِيهَا مَدَّامْ
كَانَتْ الثِّقَة فِيهَا
مَاشِي فِالجَلَّابَة
وَلَّا فِاللْثَامْ
كَانَتْ جَدَّة وْ جَدَّاكْ
مَا يَتْفَارْقُو فِالوْشَامْ
أُو كَانَتْ العْرُوسَة
تْحُلْ الحْزَامْ
عْلَى سَبْعْ ايَّامْ
كَانْ كُلْشِي فَرْحَانْ
مَلِّي جَا العِيدْ أُو مَنْعُوهْ
بْقَاتْ حُرْگْتُو أُو مَا دْوِينَا
أُو فِالسَّرْ ذْبَحْنَا
اللِّي اشْرِينَا
مَلِّي بَاعُو فِينَا أُو ارْضِينَا
وَالبَارَحْ شْكُونْ گَالْ
بْكِينَا عْلَى ذِيكْ العِينْ
اللّّي تْفَجَّرْ مَاهَا
أُو مَا رْوِينَا ،،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ ،،
كَانَتْ الحَشْمَة وْ الوْقَارْ
وْ كَانَتْ المْرَا مْرَا
صُوتْهَا مَسْرَارْ
مَنْ تَحْتْ النْگَابْ
كَانَتْ لَالَّة
مَا يْتَگَالْ لِيهَا مَدَّامْ
كَانَتْ الثِّقَة فِيهَا
مَاشِي فِالجَلَّابَة
وَلَّا فِاللْثَامْ
كَانَتْ جَدَّة وْ جَدَّاكْ
مَا يَتْفَارْقُو فِالوْشَامْ
أُو كَانَتْ العْرُوسَة
تْحُلْ الحْزَامْ
عْلَى سَبْعْ ايَّامْ
كَانْ كُلْشِي فَرْحَانْ
مَلِّي جَا العِيدْ أُو مَنْعُوهْ
بْقَاتْ حُرْگْتُو أُو مَا دْوِينَا
أُو فِالسَّرْ ذْبَحْنَا
اللِّي اشْرِينَا
مَلِّي بَاعُو فِينَا أُو ارْضِينَا
وَالبَارَحْ شْكُونْ گَالْ
بْكِينَا عْلَى ذِيكْ العِينْ
اللّّي تْفَجَّرْ مَاهَا
أُو مَا رْوِينَا ،،
ذَاكْ العَامْ
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
كَانْ كُلْشِي يْگُولْ نْعَامْ
مَا كَنْتِ تْفَرَّقْ
بِينْ الرْجَالْ وَ النْعَامْ
كَانْ البَاشَا وَ النَصَّابَة
كَانَتْ السُلْطَة وَ الضْبْابَة
كَانْ المَخْزَنْ أُو كَانْ ،،
عْلَى كُلْ عَيْنْ عْصَابَة
كَانْ الگُوبْ
أُو كَانَتْ الگْزِيمَة
كَانَتْ النَيَّة
تَبَاعْ فِالسْوَاقْ قْدِيمَة
وَ العْبَادْ حَالَتْهُمْ اعْدِيمَة
وَ الرَّحْبَة عَالخْزِينَة
عَامْرَة بِالخِيرْ دِيمَا
كَانَتْ الگَلْوب ارْحِيمَة
مَا كَانْ الدْوَا
يَتْبَاعْ فِالخْفَا
وَلَّا الصَّگْعَة حَفْيَانَة
فْذَاكْ الخْلَا
تْقَلَّبْ عَالحْطَبْ وَ الدْفَى
وَقْتْ اللِّي
كَانَتْ الدَّارْ الكْبِيرَة
كَانُو بِيبَانْهَا مَنْ العَرْعَارْ
وَ سْوَارَتْهَا بْخُورْ
فِقْرَابْ عْطَارْ
دْوَاهْ مَا يْسَاوِي
مَا يْگَلَّعْ اقْرِبنَا ،
أُو وَلْذَاكْ العَامْ
كَانْ كُلْشِي يْگُولْ نْعَامْ
مَا كَنْتِ تْفَرَّقْ
بِينْ الرْجَالْ وَ النْعَامْ
كَانْ البَاشَا وَ النَصَّابَة
كَانَتْ السُلْطَة وَ الضْبْابَة
كَانْ المَخْزَنْ أُو كَانْ ،،
عْلَى كُلْ عَيْنْ عْصَابَة
كَانْ الگُوبْ
أُو كَانَتْ الگْزِيمَة
كَانَتْ النَيَّة
تَبَاعْ فِالسْوَاقْ قْدِيمَة
وَ العْبَادْ حَالَتْهُمْ اعْدِيمَة
وَ الرَّحْبَة عَالخْزِينَة
عَامْرَة بِالخِيرْ دِيمَا
كَانَتْ الگَلْوب ارْحِيمَة
مَا كَانْ الدْوَا
يَتْبَاعْ فِالخْفَا
وَلَّا الصَّگْعَة حَفْيَانَة
فْذَاكْ الخْلَا
تْقَلَّبْ عَالحْطَبْ وَ الدْفَى
وَقْتْ اللِّي
كَانَتْ الدَّارْ الكْبِيرَة
كَانُو بِيبَانْهَا مَنْ العَرْعَارْ
وَ سْوَارَتْهَا بْخُورْ
فِقْرَابْ عْطَارْ
دْوَاهْ مَا يْسَاوِي
مَا يْگَلَّعْ اقْرِبنَا ،
يَاكْ يَامَسْ أُو وَنَّامَسْ
كَنَّا نْخَافُو مَنْ العَامَسْ
قْبَلْ مَا تْبَاعْ الزْرِيبَة
لِلْخَمَّاسْ وَ يْبَدَّلْ السْمِيَّة
أُو يْوَلِّي فِينَا سَايَسْ
يْدَزْ النْعَاجْ
أو يَخْصِي التْيَاسْ
مَا يَفْتِي مَا يْسَايَسْ
يْدُكْ فِقْرَابُو مَا يَتْكَايَسْ ،،
كَنَّا نْخَافُو مَنْ العَامَسْ
قْبَلْ مَا تْبَاعْ الزْرِيبَة
لِلْخَمَّاسْ وَ يْبَدَّلْ السْمِيَّة
أُو يْوَلِّي فِينَا سَايَسْ
يْدَزْ النْعَاجْ
أو يَخْصِي التْيَاسْ
مَا يَفْتِي مَا يْسَايَسْ
يْدُكْ فِقْرَابُو مَا يَتْكَايَسْ ،،
سِيحْتْ لِيَّامْ
أُو ذَاكْ الوَلْفْ
اللِّي خَلَّا العَيْنْ
زَاگْيَة مَا تْرَمَّشْ مَا تْرَفْ
حْتَى وَلَّا الشْفَرْ
يْقَلَّبْ عَالمْرَاوَدْ بِينْ القَشْ
يَطْنَزْ فِالعْمَى
وَ يَتْكَحَّلْ بِالعْمَشْ ،
أُو ذَاكْ الوَلْفْ
اللِّي خَلَّا العَيْنْ
زَاگْيَة مَا تْرَمَّشْ مَا تْرَفْ
حْتَى وَلَّا الشْفَرْ
يْقَلَّبْ عَالمْرَاوَدْ بِينْ القَشْ
يَطْنَزْ فِالعْمَى
وَ يَتْكَحَّلْ بِالعْمَشْ ،
سِيحْتْ لِيَّامْ ،،
زجلية بقلم الزجال حكيم البورشدي
زجلية بقلم الزجال حكيم البورشدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق