الاثنين، 29 أغسطس 2016

لأنك للكاتب عماد الشيخ حسن

... لأنك
ما لنهدك حزينا يذبل من عتمة الأشواق؟..
ما لعينيك يصفر أخضرها؟
ما لوجهك سقطت عنه ألوانه الزاهية؟
ما لشعرك لا يتطاير مع النسمات التي تلاعبه؟
ما لقامتك شامخة لا تنكسر لبأسهم ؟؟!! ..
حلب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق