الاثنين، 29 أغسطس 2016

قرطاسية للكاتبة رائدة الأزروني

قرطاسية
بعينيه المتقدتين، همس في أذن زميله؛ بعد أن غنم علباً زاهية الألوان.
قلمي لم يكتب! ..وآخر...و...و...انسل أحدهم يجرّ حزنه، تناول قلم السبورة الهدية أيضاً.. لكي لانسجل تاريخ عارهم أتلفوا أقلامنا ..ليت أبي عائش!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق