الاثنين، 29 أغسطس 2016

زائرُ الليل للكاتب أيهم العميد

00 زائرُ الليل 
،،،،،،،،،،،،،،،
سأدقُّ البابَ على النائم
وأمزقُ صمتَ الجدران
وستخرجُ في ثوبٍ حالم
تتثاءب...تومي في يدها:
من تطلب في هذا الليل؟.
والعتبةُ زحمةُ واهم
إذهبْ....
لن أذهبْ....
سأدقُّ البابَ...
ستعتذرُ
سأجسدُ شوقي....
انفجرُ....
إنْ تخرجَ في ثوبِ النوم
والشوقُ في النهد الجاني
سأدقُّ البابَ على نفسي
فالرغبةُ في الصدر الثاني.
،،،،،،،،
أيهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق