همساتي في قصيدة
.......................
في ملاعب العشق أجري
قد دعاني الهوى
وجدتُ منْ سبق قدميّ
وما اكتفى...
وما اكتفى...
طيبُ الوصال يبغي..
وإليه سعى ...
لَهِفٌ على الحبيب
وما اغتنى...
إلا بلقياه وكأس الحب ..ما ارتوى
-----------------
في العشقِ هواكَ يعذبنُا فنعشقُهُ
وحبُّكَ سهما يرمينا فنعبُدُه
في هيكلِ الغرام ؛أنت إلهُهُ
كيف لمصلٍ عن حبك يرتدّ
ما ذنبي في الفراقِ ؛ اِسألْهُ
فإن أذنبْتُ ما جئتُ قدْسَك أتعمّدُ
...............................
قالتْ : أتحبّني..؟؟
قلتُ : فؤادي أسير للهوى تعبٌ
حكمَ العشقُ عليه والألمُ
الحب حرفان فيهما عجبٌ
يهلل الشوق بينهما أهْيمُ
وقلبي بين أضلعكِ بها رغبٌ
أن يبقى سجيناً ،بحبك يتنعّمُ
يحيا فيك وبكِ، بغرامه طرب
لا يختبئ حب ولا سره يكتمُ
----------------
قالْتْ : أنتَ ابتسامةُ الليلِ
ودمع الحبِ في المقلِ
أنت....معبد العاشقين
وأيقونةُ الهيكلِ
قلتُ : أنتظرُ غفوةَ الحياة ِ
وترانيمَ السكونِ
ألا تشاركيني بقصيدةٍ
قالتْ: بين يديْك أستودعُ روحي
فيغدو الحبُ عنوانا لعمري
وأكتبُ على أوراق الزمان
قصيدتي: أنت همسةُ الحبِ يا قمري ....
..............................................
د.وردة الجط 2016/9/20
.......................
في ملاعب العشق أجري
قد دعاني الهوى
وجدتُ منْ سبق قدميّ
وما اكتفى...
وما اكتفى...
طيبُ الوصال يبغي..
وإليه سعى ...
لَهِفٌ على الحبيب
وما اغتنى...
إلا بلقياه وكأس الحب ..ما ارتوى
-----------------
في العشقِ هواكَ يعذبنُا فنعشقُهُ
وحبُّكَ سهما يرمينا فنعبُدُه
في هيكلِ الغرام ؛أنت إلهُهُ
كيف لمصلٍ عن حبك يرتدّ
ما ذنبي في الفراقِ ؛ اِسألْهُ
فإن أذنبْتُ ما جئتُ قدْسَك أتعمّدُ
...............................
قالتْ : أتحبّني..؟؟
قلتُ : فؤادي أسير للهوى تعبٌ
حكمَ العشقُ عليه والألمُ
الحب حرفان فيهما عجبٌ
يهلل الشوق بينهما أهْيمُ
وقلبي بين أضلعكِ بها رغبٌ
أن يبقى سجيناً ،بحبك يتنعّمُ
يحيا فيك وبكِ، بغرامه طرب
لا يختبئ حب ولا سره يكتمُ
----------------
قالْتْ : أنتَ ابتسامةُ الليلِ
ودمع الحبِ في المقلِ
أنت....معبد العاشقين
وأيقونةُ الهيكلِ
قلتُ : أنتظرُ غفوةَ الحياة ِ
وترانيمَ السكونِ
ألا تشاركيني بقصيدةٍ
قالتْ: بين يديْك أستودعُ روحي
فيغدو الحبُ عنوانا لعمري
وأكتبُ على أوراق الزمان
قصيدتي: أنت همسةُ الحبِ يا قمري ....
..............................................
د.وردة الجط 2016/9/20
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق