لفقرِهِ المُدْقعِ،استهواهُ السّفرُ، سلكَ وحدَهُ طريقاً قاصدَاً وجهَ ربّهُ، وعلى متنِ لوحتِه التي بدَأَ ينسجُها لواقعٍ ورديّ الألوانِ .
سقطتْ من يدِهِ ريشتَه المُهترِئَِة، وتبعثرَتْ ألوانُهُ الزّيتيِّة، عندّما شاخَ فؤادَهُ لرؤيةِ صغيرِهِ ذيْ الخمسةِ أعوامٍ شاحباً وجهَهُ،نحيلًا جسدَه.. يحبوْ نحوَهُ.
سقطتْ من يدِهِ ريشتَه المُهترِئَِة، وتبعثرَتْ ألوانُهُ الزّيتيِّة، عندّما شاخَ فؤادَهُ لرؤيةِ صغيرِهِ ذيْ الخمسةِ أعوامٍ شاحباً وجهَهُ،نحيلًا جسدَه.. يحبوْ نحوَهُ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق