حصاد
مَلامِحُ وجهِها الحالمِ الَذي كان رغَدُ العيشِ قد رسمَها، تَبعثَرتْ تجاعيدا ًو قَسوةً،بعد أنْ لفحَتْها رياحُ الاغتراب.
فاجأتْني ...! أنّها تبحثُ عن عملٍ يضمنُ لها كفَافَ العيش، لمّا مَثلتْ أمامَ اللّجنةِ الطّبيةِ الفاحصةِ للأَطِبّاء.
شردتُ قليلاً، تذكَّرتُ يومَ قلّدتني وسامَ الاختصاص الطّبي النّادر.
وقفتُ احتراماً لها، باسطاً يدي لمصافحتها، برقتْ عيناها.. جذبتُها، أجلستُها مكاني، لتترّأس عَملَ اللّجنةَ.
مَلامِحُ وجهِها الحالمِ الَذي كان رغَدُ العيشِ قد رسمَها، تَبعثَرتْ تجاعيدا ًو قَسوةً،بعد أنْ لفحَتْها رياحُ الاغتراب.
فاجأتْني ...! أنّها تبحثُ عن عملٍ يضمنُ لها كفَافَ العيش، لمّا مَثلتْ أمامَ اللّجنةِ الطّبيةِ الفاحصةِ للأَطِبّاء.
شردتُ قليلاً، تذكَّرتُ يومَ قلّدتني وسامَ الاختصاص الطّبي النّادر.
وقفتُ احتراماً لها، باسطاً يدي لمصافحتها، برقتْ عيناها.. جذبتُها، أجلستُها مكاني، لتترّأس عَملَ اللّجنةَ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق