جاردينيا الأدب
الأربعاء، 23 ديسمبر 2015
أتحبني للكاتب وليد الراقي
أتُحبّني بعد الذي كانا؟
إني أحبّكِ رغم ما كانا
ماضيكِ لا أنوي إثارتَهُ
حسبي بأنّكِ ها هُنا الآنا
تَتَبسّمينَ.. وتُمْسكين يدي
فيعود شكّي فيكِ إيمانا
عن أمسِ لا تتكلّمي أبداً
وتألّقي شَعْراً.. وأجفانا
أخطاؤكِ الصُغرى.. أمرّ بها
وأحوّلُ الأشواكَ ريحانا
لولا المحبّةُ في جوانحه
ما أصبحَ الإنسانُ إنسانا
أعجبني
تعليق
مشاركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق